بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على كل نعمته, و صلى الله على محمد الذي نزل إليه لغة الجنة يعني القرأن الكريم
قبل نبحث عن هذا المسئلة (الهندسة) فلازم لنا أن نفكر و نتدبر على قوله تعالى في سورة النحل من اية (68)
و قال الدكتور زيد قاسم محمد غزاوي وهو رئيس القسم الهندسة الطبية في الجامعة الهاشمية باالبريطانيا, أن الإنسان عنده النظام الجدود في الحياة مثل جعل الشيئ الملونة
مثلا في الدولة الفاطمية لبلاد المصر كان الخط و الخطاط مشهور على كل أنهاء العالم إما أن يكتب للقرطاس أو الجدار في المسجد مثل في المسجد عمرو بن العاص. و هذا عند الحاضرة من بعض الوارث الأمة المسلمين
و أما الموضوع ألذي قدم الأستاذ فاطن مشهود الماجستير في الفيديو فهو :
كما لاحظت الصانع في عصر الفاطمي ما كان يهدف للأخشاب من نتيجة حرارة و البرود ألتي تؤدي إلى تمدد و طريقة حديدة لتجتمع و التعشيق و ذالك بأن تقطع أخشاب على هيئة أشكال هندسية تثبت بجانب بعضها بعضا أو تغشق في بعضها بعضا بحيث تكون في مجموعها زخارف هندسية رائعة
و قد تزخرف وحده أو تطرق خالية من المزخرفات و توارث العرب المسلمون طريقة أزخرفات الأخشاب با الحقو توارها وألتي تتم بعد الرسمى زخارف مردد أعلى تخطاط مراد زخرفاتها وإستخدم هذه الطريقة في زجرفة مختلفة وإقتصرت هذه الطريقة في منشأة الدينية على زخارف نباتية كما حال باب جامع صالح طلائع الذي بدء الفنان في حرف الأوراق نباتية ثلاثية و خماسية علمية كما إستحدم في زخرفة خشابية التي تصنع البائكة و بطريقة أحرف أيضا
Tidak ada komentar:
Posting Komentar
huh,